تتعرض صحة البشر للاختبار باستمرار من قبل عوامل خارجية، مثل: الرضوح، والعوامل الحيوية، والكيماويات. ويساعد الجهاز المناعي في مكافحة هذه التهديدات، ولكن كفاءة وظائفه قد تقل بمرور السنوات.
يبدأ تدهور دفاعات الكائن في وقت أبكر بكثير مما قد يظن المرء. ويساعد تعزيز توازن الجهاز المناعي -وإعادة الجسم إلى النمط المقاوم للالتهابات عند الضرورة- في مكافحة الإصابة بالأمراض التنكسية، والالتهابات والسرطانات المصاحبة للتقدم في السن.
يتيح لك اختبار التوازن المناعي IMMUNEBALANCE التابع لمعهد العلوم الحيوية اكتشاف علامات شيخوخة الدفاعات المناعية في أي مرحلة عمرية، حتى عندما تبدو حالتك الصحية جيدة، من أجل الوقاية الفعَّالة من المشكلات الصحية المتفاقمة بفعل مرور السنوات.